الجمعة ٩ مايو ٢٠٢٥ الموافق ١٢ ذو القعدة ١٤٤٦ هـ
نحتفي نحن أبناء هذا الوطن الحبيب بالذكرى الغالية والمجيدة والذكرى السابعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز يحفظه الله ، وهى مناسبة جميلة من مناسبات هذا الوطن الحبيب وهو بحق قائد أحبه شعبه وأحبته الأمة العربية والإسلامية
كابد المسنون الصعاب على مر السنين، ولكن كثيرين منهم ما زالوا يحتفظون بذاكرة قوية، وإن كانت الصحة لا تسمح بكثرة الحديث، كما هو حال العم حسن سليمان الشهري، الذي يعاني ثقل السمع، وهو ممن عاصر المؤسس الملك عبدالعزيز، وانضم للجيش السعودي عندما كان الملك سعود قائداً له.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: فقد ذكرني تويتر بأشياء نسيتها وعلمني أشياء لم أدرك كنهها: ذكرني بقول الله جل في علاه (ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)ذكرني بقوله تعالى : (ولتعرفنهم في لحن القول)ذكرني بقوله تعالى: (قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ)ذكرني باختيار أطايب الكلم كما يختار أطايب التمر
الحقيقة أن أي شخص مسلم لا ينكر أن تطلب المرأة مهرا للزواج بها فهذا مُسلّم عند الجميع ، كما أنه في بعض الأعراف في مجتمعنا يُشترط أن يقام الزواج في قصر أفراح وهذا وإن لم يكن بواجب إلا أننا قد نبلعه مع كثير من الماء ، ولكن الذي لا أستطيع أن أفهمه أو بالأصح لا أستطيع أن أستوعبه أن تكون (الطقاقة) و(المصورة)
صحيفة النماص اليوم - محمد علي عثمان : في الوقت الذي نرى فيه دول العالم المتقدم تبتكر وتطور أفضل السبل والخطط التي توصلت إليها لتبقى في مصاف دول العالم الأول , نجد أن البيروقراطية ما زالت تقتل طموحاتنا في جميع الدوائر والمؤسسات الخدمية على الإطلاق . لا أعلم لماذا هذا الإصرار العجيب على أنظمةٍ عفا عليها الزمن في الوقت الذي ننادي فيه وعلى أعلي المستويات بأهمية التخطيط والتطوير في لقاءاتنا واجتماعاتنا وحتى خطاباتنا .
صحيفة النماص اليوم . صالح بن أحمد الترابي : "النماص" تلك المحافظة الجميلة المتزينة على أعالي جبال السروات ، وقد جمعت الكثير من الصفات والمعاني والأخبار ، واذا نظرت رأيت فيها – تاريخ وآثار – نقوش وتضاريس – علماء وشعراء كبار – مناخ رائع وجبال شاهقة وأودية جميلة – عناق دائم بينها وبين الضباب –
صحيفة النماص اليوم . محمد أبو هياف : اعجبتني عبارة خارج التغطيه .. لأنه فعلا لازالت بعض القرى خارج تغطية بث الجوال خصوصاً شبكة موبايلي ، في وقت اصبح العالم اشبه بقرية واحدة ألا بعضا من قرى بني عمرو ولا نعلم لمن نوجه الشكوى ..
صحيفة النماص اليوم . مجيب الرحمن العمري : بعيدا عن المجاملة والمداهنة التي يحبذها البعض خاصة ممن لهم علاقة بادارة مستوصف بني عمرو نود ان نسلط الضوء على ان هذا المستوصف الصغير لا يقارن بتاتا بمستوى المنطقة وكثافة سكانها ومدى حاجتهم له وانه لابد من تحويله الى مستشفى . هذا جانب اما الجانب الاخر فهو يخص قسم الطوارئ التي استبشرنا خيرا بافتتاحها قبل فترة لكننا تفاجأنا ان خدماتها لا تقل سوءا عن المستوصف ذاته
النماص اليوم - يوسف العمري : ( ضيف صحيفة النماص اليوم و الكاتب بجريدة الشرق ) : السعودية تستقدم كل سنة أعدادا كبيرة من الأجانب، فتختلف ثقافاتهم ونياتهم وما يبحثون عنه في هذا البلد، وأحسب أن الأجنبي لا يستطيع ارتكاب أية جريمة أو انتهاك أي محظور في بلد الحرمين الشرفين إلا بوجود أيد خفية تساعدهم على تحقيق رغباتهم وإيصالهم إلى ما يصبون إليه.
صحيفة النماص اليوم . صالح أحمد الترابي : مع إطلالة الصيف ، والنفوس متلهفة للسفر يمنة ويسرة للهروب من لهيب الصيف الحار ، واستنشاق الهواء البارد العليل والتمتع بالنسيم الضبابي الجميل أدعو لزيارة جبال عسير وعروسها المتزينة كل صيف أبها البهاء بأبيات شعرية خفيفة أتمنى أن تكون على النفوس لطيفة وخفيفة
صحيفة النماص اليوم . شافي الوسعان يجب الاعتراف أولاً أنني لم أرد الخوض في هذا الموضوع، ليس لأنه غير مهم بالنسبة لي أو لأنه مطروقٌ إلى حد الملل، إنما لأني أعتبر الحديث عن حافز وشروط حافز وغرائب حافز وتحديثات حافز ما هو إلا تذكير بالجراح واستثارة للمشاعر دون فائدة، وكم يبدو محبطاً أن تتحول الكتابة في هذا الوطن إلى وسيلةٍ للتنفيس وحلٍ للعقد النفسية، فلست أدري إلى متى نظل ننفخ في رماد؟!،
صحيفة النماص اليوم . سلطان بن غرمان العمري : مع بداية كل إجازة صيفية ، تتوجه أسر محافظة النماص القاطنة خارجها إلى مسقط رأسها ، وبما أن تصل تلك الأسر وتحط رحالها إلا ويبدأ الشباب بترديد كلمة ( الديرة طفش ) ولا شك أن كلاً منا قد سمع هذا الموال ، وفي كل مجلس تسمع الآباء يتضجرون من أبنائهم بقولهم أبنائي أزعجوني (ليش نروح الديره ، الديرة طفش طفش ) تناقشت مع العديد من فئة الشباب فقاموا علي بحرب شعواء لا قبل لي بها ، وطلعت من المورد بلا حمص ، وطلعت اني انا ما أفهم ظروف الشباب ، وما اقدر طاقاتهم ، ولا أفهم أحاسيسهم بالملل اللي يحسون به أثناء الاجازة ، وأوقات الفراغ التي لا يجدون بها شاغلا ً يشغلها .
النماص اليوم - محمد مرعي ابو هياف : طبعي وطبيعتي اني اكتب فيما نعانيه ونحتاجه ولست ممن يبحثون عن السلبيات للتشميت او خلاف ذلك ولكنني ابحث عن تصحيح وتعديل خطاء او خطيئه وموضوع طرحي اليوم هو عن بلدية بني عمرو منذ افتتاح هذا المرفق والمواطن استبشر خيرا لما له من اهمية قصوى في مساعدته على تنظيم شؤون منطقته وحياته والبلدية لها دور في تنمية المنطقه وتشجيرها وسفلتتها وإنارتها ونظافتها وهذا
صحيفة النماص اليوم . خليفة صالح المرشود التناقض هو السمة القبيحة التي لا يمكن تجاهلها في أي جانب كان، وهو أبرز صفة يصطدم بها الملاحِظ لتياراتنا الفكرية في المجتمع، ولحراكها الإعلامي الظاهر للجميع، سواء كان الملاحِظ متابِعاً، أو يعيش حياة البسطاء الكادحين.
الحمد لله الذي كتب على عباده نصيبهم من الصحة والبلاء ، والعافية والمرض ، والشفاء والوجع ، والصلاة والسلام على رسول الله الكريم الذي داوى وتداوى وأمر بالتداوي ونهى عن كل مُحرمٍ أو ضارٍ ، وعلى آله الأخيار وصحابته الأطهار ، أما بعد ؛
صحيفة النماص اليوم . د. ناصر عبدالرحمن الحمد الحمدلله أما بعد: فدع رسالتي ترسم قصتك وتذكي شعلتك فأنت كائن لست غريبا عن الكون أنت من الكون بل أنت أنشودة فيه ومازال الناس يشمون عبق وجودك بينهم . أنت إنسان له شأنه الكبير أنت مثلهم تماما أو أحسن منهم صدقني !
صحيفة النماص اليوم - سلطان بن غرمان العمري : تفتقد محافظة النماص لوجود عدداً من فروع البنوك المحلية بها ، حيث يعاني أبناء المحافظة في مواسم الإجازات وإجازة الصيف خصوصاً من ذلك ، فقد يحتاج البعض لتجديد بطاقة الصراف أو تحديث بياناته لدى البنك الذي يتعامل معه ، فلا يجد مناصاً من السفر إلى مدينة أبها لإنجاز مبتغاه.
صحيفة النماص اليوم . ناصر عثمان آل عثمان إنني أنظر بعينٍ مِلئها الحُزْن على تعامل بيوتنا مع الشباب والشابّات في هذه الحِقبة مِن الزمن , وكأننا لم نسمع ولم نقراء ولم يصل إلينا تعامل محمد صلى الله علية وسلم مع حقول الشباب, وأجساد النشاط, وعقول المستقبل, لقد كان للشباب في زمنه صلى الله عليه وسلم كلمة, ورأي, وقرار, وموضع قدمٍ حتى عِند الأكل
صحيفة النماص اليوم . عمر صالح الشهري . القيادة و المسؤولية .. ربما تكون هذه العبارتين مكملة لبعضها البعض ، فالقيادة الناجحة لا تأتي إلا بعد الشعور بمسؤولية ذلك العمل المتطلب منك إنجازه بالشكل الصحيح .
صحيفة النماص اليوم . غمام لمن لا يعرف قصة نشأت هذا السوق أقول له انه قد نشأ على تحدٍ بعد تعدٍ ، إذ لم تكن نشأته اعتباطاً أو مفاخرة أو زيادة مصاريف أو أعباء في حينه بل كان ( لحمية وقالة ومرجلة) ، واثبات وجود ولقد ضحى أسلافنا بالغالي والنفس من أجل إقامة هذا السوق الذي يقام بالتناوب في قرية العرق شهر ، وفي قرية الخضراء شهر ، وكانت إقامة هذا السوق بمثابة حضر اقتصادي علمه الغالبية