
شُكْمان في المُؤخِّره !. بقلم م . ناصر آل عثمان العمري
السعيد والمحظوظ مَن كان حظه مثل حظ الخيل “شقران” من الاسطبل الأزرق؛ فهو مستحيل أن يرضى بالهزيمة أو أن يكون في المؤخرة “وَنِعم الخيل شقران” وهو خيل نزيه يفوز بدون منشطات وخالي مِن “الفساد” ومِن يتابع قناة “الفروسية” الأولى يوم الجمعة...