الأحد ٨ يونيو ٢٠٢٥ الموافق ١٢ ذو الحجة ١٤٤٦ هـ

الدكتور ظافر الشهري .. تغيير مسمى نادي الأحساء الأدبي إنفاذاً لتوجيهات وزير الإعلام

الدكتور ظافر الشهري .. تغيير مسمى نادي الأحساء الأدبي إنفاذاً لتوجيهات وزير الإعلام

 

 

صحيفة النماص اليوم :

 

 

شرع مجلس إدارة نادي الأحساء الأدبي في استبدال مسمى “نادي الأحساء الأدبي” بـ”النادي الأدبي الثقافي بالأحساء”.  وأشار رئيس مجلس إدارة النادي الدكتور ظافر الشهري إلى أن النادي بدأ في الخطوات العملية لاستبدال المسمى في لافتات ومطبوعات النادي طبقا للتسمية الجديدة، موضحا أن الهدف هو توحيد مسميات الأندية الأدبية في جميع مناطق المملكة بـ”النادي الأدبي الثقافي. إنفاذا لتوجيه وزير الثقافة والإعلام السعودي الدكتور عادل الطريفي من خلال المدير العام للأندية الأدبية الدكتور أحمد قران الزهراني. وحول ما يثار عن الشللية وعدم النزاهة في توجيه الدعوات إلى المثقفين لحضور المناسبات والفعاليات الثقافية، قال الشهري: “القرعة” هي الآلية المعتمدة في ترشيح المثقفين والمثقفات للمشاركة في الفعاليات المختلفة في مختلف مناطق المملكة مع إعطاء الفرصة مرة واحدة فقط لضمان ترشيح أكبر عدد ممكن من المثقفين والمثقفات، مؤكدا أن المرأة الأحسائية لم تكن غائبة عن تلك الفعاليات في أرجاء المملكة كافة، مؤكدا أن النادي متواصل مع مثقفي ومثقفات الأحساء من خلال وسائل تواصل متعددة، من بينها الرسائل القصيرة وقاعدة بيانات لأكثر من 1000 مثقف ومثقفة مبرمجة “آليا”، بالإضافة إلى تخصيص قناة على اليوتيوب “محدثة بشكل مستمر”، ومواقع التواصل الاجتماعي على “تويتر، فيسبوك، واتساب”، مضيفا أن النادي صرف 70 ألف ريال للدعاية والإعلانات لنشر برامج النادي، وذلك لضمان وصول إعلانات وبرامج النادي إلى أكبر شريحة ممكنة

 

 

 ادبي=36

التعليقات

تعليق واحد على "الدكتور ظافر الشهري .. تغيير مسمى نادي الأحساء الأدبي إنفاذاً لتوجيهات وزير الإعلام"

  1. صراحة معظم النوادي الأدبية في المملكة لم تقم بإي دور إيجابي منذ إنشائها مجرد ضياع لمبالغ مالية وتجهيزات ومؤظفين ومعظمها مغلق طوال العام!!!ثم نتمنى من وزير الأعلام إعادة النظر في مايسمى القنوات التراثية!!ساهمت في زيادة غلاء أسعار المواد الغذائية والأغنام برعايتها للاحتفالات طوال العام ونشر العنصرية والعصبية القبلية ومظاهر البذخ الذي يخالف ما أمر الله به بقوله تعالى(وكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ) ثم رميها وإمتهانها سبب لنزول العذاب من الله ،مع مانرى من حولنا من مصائب فهل من متعض قبل فوات الأوان.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *