النماص اليوم .. ترد على ما تم تداوله في مواقع التواصل الإجتماعي، وتبين الحقيقة

صحيفة النماص اليوم :

بناء على ما نقلته بعض مواقع التواصل الاجتماعي من رؤية غير واضحة وشراكة وارتباط غير صحيح فان – النماص اليوم – تود أن توضح لعموم مشاهديها ومحبيها الكرام بأن سياستها واضحة وجلية منذ قيامها وانطلاقها قبل ثلاث سنوات حيث لا تزال ملتزمة بما قطعته على نفسها من خدمة لمحافظة النماص وأبنائها في جميع مناطق المملكة والمطالبة بخدمة المواطن داخل المحافظة، ونقل متطلباته إلى المسؤولين بكل صدق وأمانة وموضوعية وحيادية بعيداً عن التدخل الشخصي والقبلي ، و – النماص اليوم – تتعامل مع الجميع بكل مصداقية وأمانة، وعلى مسافة واحدة من كل طرف ، ولا تنحاز مع أي جانب لصالح آخر ، فهي ملتزمة بنقل الحدث و الخبر كما وردها ولأي طرف حق الرد أو التعليق بما يتناسب وطبيعة الموضوع في حدود لا تتجاوز الأخلاق الإسلامية والعادات المتبعة التي تسير الصحيفة على أصولها ومنهجها ، وللجميع حق إضافة مواضيع مشابهه لما ورد في الصحيفة أو تصحيح معلومات دون المساس بآخرين تصريحاً أو تلميحاً ، ولأي شخص حق التواصل مع الصحيفة وإبداء الرأي بكل وضوح وشفافية ومن ثم تقوم – النماص اليوم – بتحقيق جميع طلبات مشاهديها بما يناسب سياستها وأهدافها الواضحة للجميع .. وتقوم – النماص اليوم – بتبني عدد من المواضيع والشيلات وعرضها بكل اتزان ووضوح بعيداً عن العنصرية والتكتلات القبلية والجغرافية ، ولكل مشاهد الحق في النقد وإبدأ الملاحظة والرأي الذي يؤخذ في الحسبان ، وله الحق في إرسال مادة  إخبارية أو مقطع فيديو مناسب سيتم طرحه دون اعتراض على محتواه الا إذا كان مخالف لسياسة الصحيفة ، وتود – النماص اليوم –  أن تشعر الجميع بأنه ليس لديها ارتباط أو شراكة مع أي مواقع أخرى ، وارتباطها فقط بموقع التواصل الاجتماعي – تويتر – بإسم – النماص اليوم – والذي يحمل شعار الصحيفة ، وكذلك على موقع التواصل الاجتماعي – فيس بوك – ويحمل الشعار ذاته ،  ونود أن نحيط الجميع علماً بأن – النماص اليوم – سائرة على سياستها بكل وضوح وشفافية دون اخفاء أي هدف يكون سبب في تغيير الرؤية لها ، وستكون – النماص اليوم – رمزاً للمحبة والإخاء والتصافي والمودة التي يرجوها الجميع من صحيفتهم الغراء التي تعودوا منها كل جديد ومفيد ، ونحن نسعى دائماً لأن نكون في مقدمة الركب وننافس على الصدارة حتى نجعل من إسم – النماص اليوم –  رمزاً للجد والاجتهاد ونجعل منه المورد العذب لكل من أراد معرفة الخبر في أجمل صورة وفي أعذب كلمه وفي أرقى شكل ومضمون ، ونلتزم دائماً بأن يكون رضاؤكم طموحنا وأن نحقق كل ما نصبو إليه جميعاً في كل مجال يليق برويتكم الكريمة .