النماص اليوم تحتفل بمرور عامين على افتتاحها .. وتهدي نجاحها إلى سمو أمير منطقة عسير

صحيفة النماص اليوم :

تُكمل صحيفة النماص هذا اليوم الثلاثاء 1/6/1435هـ عامها الثاني بعد أن حققت نجاحاً يشهد به الجميع من المحافظة وخارجها ، وما هذا النجاح الرائع الا بفضل الله عز وجل ثم بفضل أبناء محافظة النماص الذين كان لهم الدور الأكبر والأبرز في أن تكون الصحيفة الأفضل والأقوى تأثيراً في منطقة عسير والأرقى على مستوى المملكة ،  ولخبرة كادرها الصحفي الكبير الذي يقوم على أدائها البارز وهم من الصحفيين في الصحف السعودية الرسمية المطبوعة والإلكترونية ووكالات الأنباء العربية والسعودية ( وأس ) ، وأننا إذ نتقدم بإهدأ هذا النجاح الكبير إلى أميرنا المحبوب سمو أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز الذي هو الداعم الأول لاستمرار نجاحنا بالرغم من مشاغله واهتماماته الأخرى وندين له بالفضل بعد الله بأن نظرة واحدة من سموه لهذه الصحيفة الفتية والعملاقة تعد دعم لنا ونجاح كبير لمسيرتنا الإعلامية الكبيرة والذي هو حفظه الله المرتكز الرئيسي لهذه المسيرة التي نذرنا على أنفسنا بأن تكون صرحاً شامخاً محققاً لطموحات محافظتنا الغالية ومدافعتا عن وطننا الغالي وولاة أمره أدم الله دولتهم وأعز قدرهم .. بكل ما نملك من وسائل الصحافة المرئية بأقلام ترفع من شأن أمتنا وتدحض أفتراءات أعدائنا . ونهدي بالمقام الآخر هذا النجاح الكبير الذي سطره أبناء محافظة النماص إلى سعادة محافظنا الخلوق سعادة الأستاذ محمد بن حمود النايف الذي ساند هذه الصحيفة وشجعها منذ انطلاقها وحتى هذا اليوم وقام بتدشينها بعد إيقانه بأنها دعامة صحفية للمحافظة لا يمكن الاستغناء عنها بل هي رافد من روافد الحركة الإعلامية الجديدة التي استقطبت الشباب المتميزين العاملين في الصحافة المرئية والمكتوبة المطبوع منها والالكتروني ، ونهدي هذا النجاح الكبير إلى جميع أبناء محافظة النماص الكرام الذين شرفونا بخدمتهم مما جعل النماص اليوم تكون في مصاف الصحف الالكترونية المتقدمة بالرغم من حداثة ميلادها ، ونشكر كذلك جميع المتواصلين مع النماص اليوم من الإعلاميين والصحفيين والمتعاونين والمصورين والتشكيلين والكتاب والرسامين ونعدهم بان نكون حسن ظنهم ومحل تطلعاتهم وطموحاتهم ، وأن صحيفة النماص اليوم ستكون في قلوبنا وفي عروقنا جميعاً وستكون وردة حمراء سنغرسها في كل منزل ليصبح ويمسي كل من أحب المصداقية والأمانة والإبداع على رؤيتها بلونها الرائع وبرائحتها العطرية الفواحة ليرسل  نظره إليها صباح مساء .