تابعت كما تابع محبي الأخ “رداد” سنابه وما يقوم به من معالجة، أو نقد هادف وصحيح بلهجتنا المحلية وطريقتنا التي يعشقها الكثير حتى خارج حدود الوطن من كلمات مباشرة وصدق في الطرح والمعنى ..
ومما ناقشه أستاذنا “رداد” موضوع الموسيقى أثناء الأكل وما هو الموقف الذي تذكره وذكره في مقطعه الجميل من الشكر ودوم النعم وأحترامها في وقت الأكل بالذات …
أستمرار شبابنا ومنهم “رداد” في طرحه الرائع وتوجيه بعض المعجبين بالأدلة والبراهين مما يزيد في أنفسنا الثقه بالله ثم بوطننا وحكامنا ومجتمعنا الذي لا يقبل ان يكون شبابه وبناته ضحايا في عالم السوشل ميديا ضحايا للأعداء من خلال حرب مفتوحة بوجيهها المخفي والظاهر …
ومن واجبنا دعم الوجوة المشرقة التي تزيد ترابطنا ومحبتنا لأنفسنا وبلدنا وعقيدتنا وأقول لأخي “رداد” كن كما أنت جميلاً في طرحك وضع نصب عينيك مسؤولية الكلمة التي لم تعود تؤتي أكلها الا من خلال الطرح المماثل والمبني على الصراحة والعفوية وأمزجها بروح النكته … ودمت أخي “رداد” موفقاً.
التعليقات