اطلعت على ماكتبه “عوض آل الشيخ” وماتضمنته مناداته مما يعانونه سكان شمال منطقة النماص من عدم الرؤيا أوقات الضباب وأحببت أن أضم صوتي إلى صوته من هذا المنبر وأتوجه بمناداتي ومعاناة سكان شمال النماص إلى معالي وزير المواصلات و إدارة الطرق بمنطقة عسير للعمل على وضع إشارات إرشادية على جنبات الطرق وبأقصى سرعة فالوضع لايحتمل انتظار ترسية عقود أو انتظار ضم مطالبنا بمشاريع أخرى، وفي اعتقادي أنّ إدارة الطرق بعسير لديها شكاوى عدة، ولكن التنفيذ سلبيٌ جدا، وبإمكانها تكليف الشركة المنفذة بعمل وسائل سلامة فورية ؛ حقناً لدماء الناس الذين يرتادون الطريق سيما وأنّ الوقت الحاضر يكون فيه الضباب كثيف، والمواطنون مضطرون لاستخدام الطريق العام بـ ” مركز بني عمرو ” ، وهذا خطر جداً جداً يا إدارة المواصلات .
التعليقات
2 تعليقات على "الوضع خطر يادارة طرق عسير – بقلم الكاتب أ. محمد أبو هياف العمري"
كاتب يتلمس معاناة كل سكان محافظة النماص لماذا لايتم التعاون معه من قبل محافظ النماص ويختصر عليه مهمته كمحافظ الشي الكثير
هذه المناداة تقدم بها ربما الكثير من سكان المنطقة المشار اليها . كل منهم بشكل فردي عن نفسه الى الجهات المسؤلة هناك. ولم يستجب لطلبه لحجج غير منطقية.
وبدلا من ذلك ؛يفترض ان يكون من ينادي ويلح ويعقب على هذه المشاكل، هم كل من البلدية والدفاع المدني والشرطة ومركز الامارة وادارة التعليم.علما ان اشد هذه المناطق خطورة هي المنطقة الواقعة بين قرية ال عطيفة وقرية السرو ؛ وجميع هؤلاء المسؤلين يعلمون جميعا هذه الخطورة.
فطريق ابها-الطائف اصبح بفضل الله مزدوجا ، عدا الوصلة الواقعة بين القريتين رغم قصرها وشدة خطورتها.