حكومتنا أعزها الله تدفع الملايين لبناء المستشفيات واحضار الأجهزة الطبية واستقدام الأطباء في جميع التخصصات من المملكة أو من خارجة .. وفي بعض مستشفياتنا — الحال ما يسر —
يذهب المريض إلى المستشفى وهو يتألم .. ثم يجدالمفاجأة الجهاز عطلان ..! والحالة طارئة !!
فيخرج من هنا ليقطع مسافة طويلة ليبحث عن العلاج في مكان آخر …. وليته يصل سالما دون أن يكون هناك مضاعفات ..
الآن ضع تحت كلمة (( عطلان )) عشرة خطوط حمراء ..!!
لماذا يكون هناك عطل ؟؟
أين العناية والاهتمام والفحص الدائم لهذه الأجهزة أم ننتظر أن يكون هناك مريضلنكتشف الخلل . !!؟؟
المستشفيات موجودة ولله الحمد ولكن ينقصها من يقدرالمسؤولية التي كُلف بها والأمانة التي يحملها .. فلا تكن سببا في انتكاسة مريض ليس له بعد الله غيركم فليس في وسع الجميع البحث عن العلاج في مكان آخر ..
نسألالله أن يشفي كل مريض..
التعليقات
2 تعليقات على "مستشفى الـ …… طبيب يداوي الناس وهو عليل !! – للكاتبة أ. منى عبدالله القشيري الشهري"
كفيتي ووفيتي يابنت الرجاجيل المطاليق
الله يمتعك بالصحه والعافيه بالفعل … اين العناية والإهتمام
نعم أخت منى ،، وللأسف هذا حال أغلب مشافي منطقة عسير !!!!
كم أتمنى أن يأتي ذلك اليوم الذي لايرد علي الطبيب أو أي موظف بالمشفى بقوله : ” ليس لدينا ……… أو ال…. عطلان” !!!