أن كنت تنفق المال بسخاء وتبخل بذلك الريال قيمة لذلك الكتاب الثمين فأنت لست رجلاً كريم . انه ثمن بخس لذلك الكتاب الثمين . هو ( أي الكتاب ) من سيضع إصبعك السبابة على مفتاح النور وعند ما تقرؤه يضيء لك الطريق حينها يمكنك أن تزيل به بروج جهل وتخلف عملت على تشييدها سنين دأبا تزول منك الجهالة و تعود وتشتري كتاباً آخر تحمله معك في صالة الانتظار حتى لا تعد الدقائق والثوان ويطول زمن الانتظار تعلم حينها انك وجدت أفضل صديق وخير جليس ذلك هو الكتاب .
التعليقات
تعليق واحد على "( الكتاب ) – للكاتب أ. فيصل إبراهيم الشهري"
شكراً اخ سالم على الاطراء لعله يكون لنا حافز