– زيف موجه عداوة بلا مصداقية.
– يولد الوهم بدعاية لا أخلاقية.
– يطرح القضايا بمعايير مزدوجة.
– يرى إبادتهم للبشر بعين رضا وينظر لأخطاء من يخالف مشيئتهم بعين سخط.
– يصور جرائمهم في هيروشيما ونجازاكي وفيتنام وأفغانستان والعراق وسوريا “بطولات تاريخ” وردنا المقنّن على تدمير الحوثي لأعيان ومدن بلادنا “جرائم”.
– ينتقد من يطبّق أحكام إعدام المجرم؛ ويتناسى أن عقوبة الإعدام عندهم قانونية تنفذ في 32 ولاية
– انتقد معاقبة أحد دعاة الإرهاب هنا – وأنتقدنا عندما كان نفس الداعية يبث الكراهية ويدعم عمليات الانتحار في الشام.
– يرى احتجاج العرب حريات ويصف المحتج عندهم بالخارج عن القانون.
– زَوّر أخباره ولمع قصصه بكذب لجعل متخابرة ضدنا في صورة داعية سلام وصمت عن مطاردة جوليان؟ عندهم
– روج لرصد الملايين لمن يأتي برأس فلان المطلوب لهم؛ في حين سوق لإخراج ¦ الحوثي ¦ منتهك الأعراض وقاتل الأطفال من قوائم الإرهاب
– استهدافنا بهجمات إعلامية ظالمة وتحريض سياسي ملفق لا [ لخطيئة ] إلا أن ولي العهد :
1- وظف الإمكانات لعلو شأن وطننا
2- كافح الفساد الذي هو وسيلة الشركات الأجنبية لتمرير عقود النهب.
– ( لم يحرك هذا الإعلام الجائر ) ساكنا في حالات منها :
* الجرائم البشعة في شُبه الإرهاب “خطف، احتجاز، تعذيب، قتل، رمي الجثث من طائرات بمثابة سجون”
* جرائم الإنحطاط في سجن أبوغريب، قوانتانامو، السرية
* تسليم العراق أرضا وشعبا رهينة لعصابة التصفية والطغيان
* هدم الفلوجة على رؤوس ساكنيها بأسلحة محرمة
* طغيان إيران ” إحتلال إغتصاب، نهب، تهجير…. “
* سجلاّت الهيمنة المليئة بالوحشية
* خزي حزب اللات وأمثاله في هضم حقوق السنة دون خجل لإرضاء الولي الفقيه
* توظيف القضايا للإبتزاز
* قتل خامنئي لأكثر من 1500 محتج سلمي على الطغيان
– فقل لهم ..
– [ ديننا ] ينهى عن هذا السلوك البغيض ” أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ”
[ السعودية ] لا تتعامل بسوء النوايا ولا تريد طي سجل علاقة”عقود ” من الزمن. ولا تخالف القول بالفعل من منطلق ” كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ”
التعليقات