خبر وفاة من نحب؛ قسوة على القلب، وصدمة كبيرة مؤثرة علينا وعلى حياتنا؛ خاصة إذا كان هذا الفقيد له ارتباط بنا، وبأحبابنا، وبمن لهم في حياتنا شأن كبير.
فقْد العزيز يورّث ألماً موجعاً مدى الحياة، فلم يبقَ لنا مع أولائك سوى الذكريات والدعوات.
مات من نُحب، وسيموت الآخرون، وسنكون في عداد الميتين.
بـ الله يامن تنقل العلم بـ الله
ترفق بقلبٍ يحبّه ويغليه
راح العزيز اللي عسى الروح تفداه
وجاني خبر في وسط قلبي شباريه
قالوا: ترجّل عن حياته ودنياه
قلت: “الصبر” لأجل ذكره وطاريه
مرحوم يا من خلد الطيب ذكراه
عسى الولي في جنة الخلد يجزيه
التعليقات
تعليق واحد على "الدكتور “حاسن” الطيّب – بقلم الكاتب أ. مشرف العبدالله"
رحم الله الدكتور حاسن بن رافع الزيداني الشهري رئيس قسم الدراسات العليا بجامعة طيبة كان علم في الجامعة تخرج من على يده اجيال من المعلمين والاساتذة وله مؤلفات كثيرة من اشهرها واكثرها مبيعا بمكتبة العبيكان مقياس الهئية الابتكارية .. رحمه الله وغفر له ولوالدته التي ما ان سمعت الخبر حتى توفت اليوم الثاني رحمهم الله وغفر لهم واحسن الله عزاء ال زيدان خاصة وبني شهر كافة.