نصائح لـمجاميع ( الواتس أب ) وما في حُكمها :
1- اتقوا الله تعالى في كل ما تُشاهدون، وما تكتبون، وما تُرسلون.
2- أحيوا الحق في مُحتوى الرسائل بذكره وأميتوا الباطل بتركه وتجاهله وعدم إعادة إرساله.
3- تـجنبوا الجدال والنقاش فيـمـا لا نفع منه ولا فائدة من القضايا والطروحات والـموضوعات.
4- تجنبوا إرسال وتبادل النُكت والطرائف والـمقاطع التي تستهزئ بالدين وشعائره وأحكامه وعلمـائه، أو بالشعوب، أو القبائل، أو الأجناس، أو الأشخاص.
5- لا تكونوا مصدراً لإطلاق الإشاعات والأكاذيب بعدم التثبُت مـمـا ترسلون، وتأكدوا من صحة الأحاديث النبوية، والآثار، والقصص، والأخبار.
6- حاولوا الاستفادة قدر الـمُستطاع من هذه الوسيلة التقنية بأن تكونوا دعاةً إلى الله تعالى بالكلمة الحسنة والـموعظة الجـميلة والنصيحة الـمقبولة، والـملائـمة لظروف الزمان والـمكان.
7- احرصوا أن تكون رسائلكم شاهدةً لكم لا عليكم سواءً أكانت كلمةً، أو صورةً، أو مقطعاً.
8- ليكن في الـمعلوم أن أي رسالة ترسلونها إنـمـا هي بـمثابة توقيعٍ منكم على مـحتواها ومضمونـها.
9- حددوا وقتاً ملائـمـاً تتصفحون فيه أجـهزتكم، وإياكم أن تصرفوا أوقاتكم وتضيعوها في تصفح الكثير من غُثائـها، لاسيـمـا وأن الكثير من مـحتواها لا يُفيد ولا ينفع ولا يضيف للإنسان شيئاً.
10- إياكـم ثم إياكـم والانشغال برسائل ( الواتس أب ) أو غيرها أثناء قيادة السيارة؛ فإن ذلك من الخطأ الذي لا ينفع معه الندم.
التعليقات