على المكشوف والكل يشوف – بقلم الكاتب أ. صالح حمدان الشهري

وللرد على بعض المطبلين لطمس الحقائق وتلفيق الأكاذيب وللتـشـويش على الرأي العام وأولئك المستأجرين من الفلسطينيين الذين يحملون لوحات تسيء للمملكة، اسمحوا لي استعرض أمامكم بعض الحقائق المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي التي سوف تصدم اولئك المنافقين والمزورين للحقائق والضحـك على السذج من الفلسطينيين.

1- قاعدة انجرليك الأمريكية تقع في تركيا وليس في السعودية.

2- قاعدة العديد الأمريكية وهي الأكبر خارج الولايات المتحدة تقع في قطر وليس في السعودية.

3- ان السفارة الإسرائيلية موجودة في أغلب الدول ما عدا السعودية.

4- ان الطائرات التي أطفأت الحرائق العام الماضي في إسرائيل تركية وليست سعودية.

5- ان الدولة التي طبـّعت علاقاتها مع إسرائيل تركيا وليست السعودية.

6- ان الصهيوني عزمي بشارة العضو السابق في الكنيسة الإسرائيلية يعمل حاليا مستشارا لأمير دولة قطر

    ويتحكم في قرارها السياسي وليس في السعودية.

7- ان الرئـيـس الذي ذهب وزوجته الى إسرائيل ووضع اكليل الزهور على اضرحة محرقة اليهود هو اردوغان وليسوا ال سعود.

8- ان الذي زار قبر مؤسس الصهيونية هو اردوغان وزوجته وليسوا آل سعود 

9- ان الهالك بيريز كان يتجـول بشوارع قطر وزار قناة الجزيرة ولم يتجول في السعودية.

10- ان إيران التي قتلت السنة في العراق وفي لبنان وسوريا واليمن هي الحاضنة لـدولة لقطر

      لتلقي بها في مهاوي الردى وليست السعودية.

11- ان قطر هي الداعم لدولة إيران لقتلة السنة في العراق وسوريا ولبنان واليمن وليست السعودية

مع كل ذلك فالسذج من الفلسطينيين والعرب لا يرون ذلك أو يرون ويتعامون بغرض التحامل على الـسعودية ولكن كما يقال ……. والقا فلة تسير. هذه الحقائـق ما هي إلا غيض من فيض وليس يرجم إلا مثمر الشجر ونحن في المملكة العربية السعودية كما قال الشاعر الالمعي :

يا بلادي وكم بذلتي عطـاءا        ورميتي بوردة من رمانـــا

غير إنا إذا تمادى غـــــويٌ        يصبح الورد في يدن سنانا

أيها المدعي جحودا وظلما        وطني وجهه يضئ الزمان