تباً لكم أيها الحوثيون ، تباً لكم أيها الروافض ، تباً لكم أعداء الدين الهذ الحد وصل حقدكم على الاسلام ؟!!!!!!!!!! كيف جرأتم على بيت الله الحرام وخير بقاع العالم – مكه المكرمه – أن تكون من ضمن أهدافكم الحاقده ولكن هيهات هيهات فلن تنالوا منهم شي باذن الله فهو في رعاية الله وحفظه وصيانته وقد تعهد الله بحفظه منذ أن نشأ بيت الله إلى أن تقوم الساعه ؛ فقد حماه من الفيل وأصحاب الفيل ورد كيده في نحره وأنتم بمشيئة الله سوف يلحقكم مالحق بهم فلا خوف عليها ولا حزن ودعوة أبينا إبراهيم باقيه إلى قيام الساعه ، وهي ( رب اجعل هذا البلد آمنا وارزق اهله من الثمرات ) ونحن في زمن ملك الحزم بعد عونٍ له من الله سوف يجدون يداً من حديد تقمع رؤوس حان قطافها .. أسال الله أن يعز الإسلام والمسلمين في كل مكان، ويذل الشرك والمشركين واعداء الدين ويحمي هذا البلد وسائر بلاد المسلمين .
تباً لكم أيها الحوثيون – بقلم الكاتب أ. محمد بن جابر الشهري

التعليقات